في عهد عمر بن الخطاب جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب
في عهد عمر بن الخطاب جاء ثلاثة أشخاص ممسكين
بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا
قال عمر بن الخطاب لماذا قټلته؟
قال الرجل إني راعى إبل وماعز.. واحد من جمالي أكل شجره من أرض أبوهم فضربه أبوهم بحجر فماټ فامسكت نفس الحجر وضړبت ابوهم به فماټ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال الرجل أمهلني ثلاثة أيام فقد ماټ أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي
فقال عمر بن الخطاب ومن يضمنك
فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقال أبو ذر نعم يا أمير المؤمنين
فقال عمر بن الخطاب إنك لا تعرفه وأن هرب أقمت عليك الحد
فقال أبو ذر أنا أضمنه يا أمير المؤمنين
قال الرجل لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد
فاستغرب عمر بن الخطاب وقال ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته ؟؟؟
فقال أبو ذر خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس
فتأثر أولاد القتيل
فقالوا لقد عفونا عنه
فقال عمر بن الخطاب لماذا ؟
فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس
اذا أتممت القراءه اكتب الله اكبر.وصل على رسول الله ♥