الجمعة 18 أكتوبر 2024

قصه محزنه كان يوجد طفل في العمر العاشرة

موقع أيام نيوز

كان يوجد طفل في العمر العاشرة 
يدرس في مرحلة الأبتدائيه وكان اخر من يصل الى المدرسة واخر من يدخل الى الفصل وكانت المعلمه تنزعج من تصرفاته وتأخيره عن الحصه 
وفي احد الايام وصل الطفل اسامه الى الفصل متأخرا مثل العادة 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
طرق باب الفصل فتحت المعلمه 
ونظرت اليه پغضب فقالت انت ايه حكايتك فاكر ان المدرسة تحت اشراف احد من اسرتك ام تظن ان امك هي من تدير هذي المدرسة تحضر كل يوم متأخرا  ثم سمحت له بدخول.  دخل الطالب اسامه والدموع تتساقط من عيونه وينظر الى وجوه الطلاب وهم يسخرون منه 
وفي اليوم التالي ك العادة وصل متأخرا وقامت المعلمه بٳهانته مثل كل يوم ثم يدخل الى الفصل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وعندما انهت المعلمه الحصه وبدأ الطلاب بألمغادرة طلبت من اسامه ان ينتظر لا يغادر ..
انتظر اسامه كما امرت المعلمه وثم عادت المعلمه وهي تحمل ورقة أستدعاء ولي امر الطالب
ثم قالت اعطي هذي الورقه لأمك و غدا تحضر مع امك الى الأدارة 
اخذ الورقه وغادر وفي اليوم التالي وصل الطالب اسامه وحدة طرق باب الفصل فتحت المعلمه وجدته وحده فقالت اين امك لماذا لم تأتي معك
لم يجب بأي كلمه لا يمتلك سوى الصمت والبكاء وهو منحني رأسه للأرض 
نظرت اليه بسخرية وقالت انت طالب مهمل وبعدين ليه ملابسك مو مرتبه وشعرك منفوش مش مرتب مثل باقي الطلاب معقول لهذي الدرجه امك مو نظيفه ولا بتهتم فيك الحق مو عليك الحق على امك الذي لم تحسن راعيتك.