الاميره الفاتنه

قد سمى بالأمير العظيم لشجاعته و حبه للخير .... فتخبر الملك أبنه الأمير بما حدث فأسرع ذلك الأمير و ركب حصانه مسرعا و قال سأبدأ بغابة المۏت المظلمة أيتها الشريرة ..... فأنا متأكد سأجدك هناك .... أسرع يا حصاني ...... و دخل الغابة المظلمة و صارع الوحوش الضارية هناك حتى وصل اليها فقالت له كيف و صلت الى هنا أيها الأمير العظيم سأقتلك قبل أن أقتل أميرتك التي جئت لأنقاذها ...... و سأجعلكما طعاما للحيوانات المفترسة في غابتي و راحت تأمر خاتمها بأخراج الأفاعي و الدخان المېت و لكن الأمير لم يستسلم لأنه يحب القضاء على الأشرار و أنقاذ الطيبات و المخلصات ...... و هو يقاتل دون خوف و تردد و هي تنتقل من مكان إلى آخر هربا من ضربات الأمير التي توجع جسدها و ما أن و صل اليها حتى قټلها و القاها
ارضا .... و هو يضحك و يقول لقد تغلبت عليكي أيتها الشريرة ...... فتحولا الشريرة الى دخان و تلاشت و لم يبقى منها سوى حاتمها ..... فقالت الأميرة شكرا لك أيها الأمير و لكن كيف سأخرج و أمسك الخاتم الأسود فأذا به يضئ و يتحول ألى خاتم أبيض فأمر الخاتم أن يزيل هذا القضبان ..... فتحولت الغابة المظلمة ألى غابة مشرقة بعد مۏت تلك الشريرة التي أزعجت المدينة ..... و بعدها أخذ الأمير الملك فأعطاه جائزة كبييييرة جدا و ثمينة أيضا و تزوج الأميرة الفاتنة و عاشوا بسرور و أمئانن و أطمئنان.....