الجمعة 18 أكتوبر 2024

قصه رجلاً يروي قصته الحزينه.منذو كان فقيراً كامله

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة دموع الطفولة 
القصة 
رجلا يروي قصته منذو كان فقيرا حتى أصبح رجلا مسؤول عن الكثير من المحلات التجارية والأملاك اللتي لا تعد ولا تحصى كيف حدث كل هذا ومن أين ومتى. خلونا نبدأ من بداية القصه 
يقول الرجل لقد خلقت يتيم الأب وعشت طفولتي يتيما. وكانت أمي هيا من ترعاني. لقد كانت تتسول في الشوارع والطرقات. من أجل الحصول على لقمة العيش وكانت تركض بحثا عن لقمة طيبة نأكلها ونسد جوعنا ..لقد كنت في حينها في العمر السادسة أعوام 
وفي أحد الأيام ..بينما كانت أمي تسير في الطريق. قام سائق سيارة من الخلف وفر هاربا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قاموا فاعلين الخير بٳسعافها.
وقالوا الأطباء انها أصيبت بكسرا في العمود الفقري وانها بحاجه الى ٳجراء عملية جراحية 
ولكن لم يستطع أحد من فاعلي الخير التدخل في الموضوع بسبب ٳن تكاليف العملية باهضة الثمن. 
وأصبحت أمي .طريحه على فرش 
تعاطفوا معنا بعض الجيران وكانوا يرسلون لنا الطعام كل يوم ولكن الا متى سيضلون يساعدونا ..ويقفون الى جانبنا ..ولكن بعد اسبوع توقفوا عن أرسال الطعام الينا. وأصحنا نصارع الجوع 
فقررت أن أخرج وأبحث عن الطعام لكي أطعم أمي المعاقة اللتي ضحت بعافيتها وصحتها من أجلي ..لقد كنت أجمع بقاية الطعام الذي يقوم الناس بتركة في سلات النفايات. 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ثم أعود وأطعم أمي ..فبقيت على هذا الحال لمدة خمس سنوات. 
وثم فارقت أمي الحياة ورحلت الى دار الأخرة حزنت كثيرا على رحيلها ..وثم تابعت على الأستمرار في العيش في وجه الحياة القاسېة بمفردي .. حيث قد تخلوا عننا جميع الأهل والأقارب منذ رحيل والدي ..
وعندما بلغت الثالثة عشر عاما ..
بدأت أعمل في تغسيل السيارات في موقف الأشارات ..وكنت أجني القليل من المال الذي يكفيني لسد جوعي. وبعد أيام قررت أن أجمع ولو شيئا بسيطا من المال لشراء الملابس وحذاء اكرمكم الله 
وبعد أسبوع أستطعت من شراء الملابس والحذاء اكرمكم الله
ثم أصررت أن أجمع المال وأعمل أقتصاد من مصروفي اليومي ..لكي أوفر المال من أجل فتح مشروع صغير يكون فيه ربح مناسب ..
وبعد سته أشهر من الألم والجوع والحرمان ..أستطعت أخيرا على جمع الكثير من المال ..فقمت بشراء عربة دفع يدوي وثم ملئتها بالبضاعة الصغيره مثل المناديل والبسكويت والشوكلاطة وغيرها ..
وبقيت أسير بالعربة في الشوارع وأقف

انت في الصفحة 1 من صفحتين