رواية ممتعة للغاية كاملة مشوقة جدا
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
أنا عايز أفهم أختك مش موافقة عليا ليه فهمني يا أخي
أيوة.
وما قولتش ليه من زمان
إنت عرضت الجواز وهي رفضت ف ما قولتش لكن لقيتك طلبت تاني ومصر ف قولت أعرفك لإن من حقك تعرف.
وهو أي حد كان بيجيلها كنت بتقوله على كدا
مش أي حد لو حد طلب إيديها بفتح معاها الموضوع لو رفضت كالعادة مش بقوله ولو مشي مع السلامة ولو فضل مصر عليها بقوله اللي حصل ولما يعرفوا بيمشوا بعدها حتى اللي حبته فيهم لما عرف سابها ف بعدها فقدت الأمل ولغت فكرة الجواز من دماغها.
مش بحكي تفاصيل يا مهاب يكفي إنك عرفت وليك حق تختار أسيبك أنا.
لاء إستنى هنا أنا مليش دعوة باللي حصل زمان دي حاجة قديمة وڠصب عنها ملهاش ذنب أنا ليا دعوة بدلوقت روح وكلمها في الموضوع.
مش هتوافق!
روح جرب يا عم! ولا إنت اللي مش موافق وواخدها حجة!
حبيبي يا معلم.
لاء مش موافقة يا قاسم مش موافقة لاء!
أردفت بها سلمى پذعر وهي تحرك رأسها پخوف.
ليه يا سلمى جربي مهاب غيرهم صدقيني غيرهم صاحبي وعارفه.
يا حبيبتي أنا عايز مصلحتك والله إنت تقعدي معاه وتقرري بترفضيه ليه من غير سبب طيب
ما انا برفض الكل عادي ومش بتتكلم ولا هو علشان صاحبك
أيوة علشان صاحبي دا أنا عارفه وعاشرته ومن سنين مش من سنة ولا اتنين.
يا سلمى دا بيحبك شوفت دا في عينه والله و
قاطعته سلمى پخوف وبكاء
ولما يعرف حقيقتي يبعد زي الباقي! مش عارفة بيبعدوا ليه ليه المجتمع كدا أنا بقيت منبوذة! بيخلوني أحس إني السبب ف اللي حصلي بيحسسوني إني كنت موافقة على اللي حصل! ليه الناس كدا ليه البشر بيأذي غيره ليه
إنت زهقت مني يا قاسم صح عايز تقعد براحتك ومع مراتك من غير تطفل ودخيل ما بينكم قولتلك قبل