قصة الطفل هارون
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الله. كنت بحب اعمل كده كل يوم فكانوا طبعا بيضربوني فانا طبعا بټضرب ليه الراجل هيأ لنا جوة في الكنيسة اما ومن كان على مسل سني من الاطفال في الوقت ده.
هيأ لنا جو خلانا حسينا ان الكنيسة دي هي بيتنا الحقيقي. والراجل ده اصبح هنا فعلا وارد لنا ولا في حقيقي. فقعدت مع الراجل ده اربع سنين اداني سقة في نفسي واشعرني ان انا ايه يعني زي هزا الكبر فكان يعني ايه بيخليني اردد
وراه كلمات في الهيكل اه اسناء الصلاة في يوم الحد يوم الجمعة وكان بيديني يعني ايه بيشجعني ان انا اقرأ بعض كلمات من الانجيل على الناس اه في الكنيسة وهكذا خدت سقة كبيرة في نفسي وحسيت ان هو ده دوري في الحياة ان انا اكون خادم للكنيسة خادم للرب.
يسوع قعدت اربع سنين في الكنيسة يعني مع هذا الرجل لحد ما في يوم في نهاية الاربع سنين آآ كنت في درس اسامة ما اجتمعش شباب في الكنيسة لاجلا. لما انتهى الدرس ده روحت البيت وقدر الله عز وجل ما يكونش فيه حد في البيت. في هذا اليوم فوقفت في الشباك يعني على الشارع.
وبقيت اتأمل فيصوم عن الله عز وجل في السماوات. بيتبص للنجوم والقمر والكون من حوله وبص للارض. تارة وهكزا تجاولت البصر. في الله عز وجل وبعد كده سألت نفسي سؤال كان السؤال ده هو الدافع الحقيقي للتجاهي للاسلام قلت لنفسي سبحان الله هذا الكون يعني كون واحد يسير بنظام واحد فهذا ان دل يدل على ان الذي