قصه بقلم رقيه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وانا اللى لبست ومش عارف اطلقك عشان زعلهم وحالفين عليا لو طلقتك مش هيبقو راضيين عنى
_ ما تزعلش انا من هند التانيه مش هتفرق كتير فالحالتين هتبقى مكسرات
ايه !
_ هتبقى جوز هند يعنى
اطلعى برا
_ حاضر اوعا بس كدا هدخل اجيب حاجه من جوا وامشى
دخلت وقفلت على نفسها الباب ونامت
صباح الخير فين هند يا ماما
لا هى مش فوق
والله ما نزلت النهارده ما جتش انا مستنياها نفطر مع بعض
ازاى يعنى
طلعت التليفون و رنيت عليها
انتى فين
_ مش انت عايزنى امشى من البيت مشيت
ايوه روحتى فين برضو
_ ف بيت ابويا و ورقتى توصلنى
دا من العين دى قبل العين دى
وبعدها بساعات
يتبع.. بقلمي رقيه
الو انتى فين
_ مش انت عايزنى امشى من البيت مشيت
ايوه روحتى فين برضو
_ ف بيت ابويا و ورقتى توصلنى
دا من العين دى قبل العين دى
قفلت معاها وكنت حاسس ان قلبى بيرقص من كتر الفرحه
وبعدها بساعات حسيت ان يومى بقى ناقصه كتير و ابويا وامى كانو زعلانين انها مشت زعلانه وقاعدين يكلموها تيجى وهى رافضه وقالتلهم انا عايزه اطلق
_ لا يا حبيبتى ان شاء الله هنطلق هو حلو وانا حلوه بس مفيش نصيب بينا بس هتفضلو اهلى وهبقى ازوركم
يابنتى استهدى بالله ايه اللى حصل
_ ولا حاجه يا طنط والله معلش هقفل دلوقتى عشان هطلع اكلم اخويا
ماشى يابنتى بس فكرى كويس
السلام عليكم
_ وعليكم السلام فين ورقة طلاقى
انا كنت برن اسألك
على الحزام البنى بتاعى فين
_ هتلاقيه ف درج التسريحه اللى