الجمعة 18 أكتوبر 2024

اخطاء مسلسل باب الحارة لم ينتبه لها المخرج 5

موقع أيام نيوز

اخطاء مسلسل باب الحارة لم ينتبه لها المخرج 
اخطاء وعثرات حصلت وراء الكواليس في مسلسل باب الحارة لم ينتبه لها احد 
لكواليس المسلسل الشهير باب الحارة العديد من الأخطاء والعثرات التي وقع بها بعض الممثلين اثناء تصويرهم لحلقات المسلسل.
باب الحارة مسلسل دراما اجتماعية شامية سوري يعد من أبرز المسلسلات العربية. تدور أحداثه في عشرينيات القرن العشرين. أنتج الجزء الأول منه عام 2006

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
والجزء الثاني عام 2007 والجزء الثالث عام 2008 والجزء الرابع عام 2009 والجزء الخامس عام 2010. وهو من إخراج بسام الملا
 

تكررت فكرة تصوير جزاء مرة أخرى بعد انقطاع دام أربع سنوات فعاد المسلسل مرة أخرى إلى الشاشة في رمضان 2014 في جزئه السادس

في رمضان 2015 في جزئه السابع من إخراج عزام فوق العادة. في رمضان 2016 في جزئه الثامن

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

في رمضان 2017 في جزئه التاسع من إخراج ناجي طعمي في جزئه العاشر من إخراج محمد زهير رجب كتب الجزء أول جزء منه مروان قاووق وكمال مرة

بينما كتب قاووق الجزأين الثاني والثالث والعاشر منفردا

وعاد كمال مرة للعمل وكتب الجزأين الرابع والخامس منفردا. أما السادس والسابع فكتبهما عثمان جحا وسليمان عبد العزيز

أما الجزء الثامن والتاسع فكتبهما سليمان عبد العزيز منفردا أما في جزئه العاشر عاد مروان قاووق للعمل وكتبه منفردا. 

يسلط المسلسل الضوء على الحياة الدمشقية والقيم النبيلة والعادات والتقاليد القديمة متمثلة في أهالي حارة الضبع.

صورت الأجزاء الخمسة في القرية الشامية في ريف دمشق بينما صورت الأجزاء السادس والسابع والثامن والتاسع في حارة مشابهة تماما للحارة الأصلية تم بنائها في منطقة

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

يعفور بريف دمشق. أما الجزء العاشر وبعد انتقال أهالي حارة الضبع إلى حارة الصالحيه صور في مدينة الرحبة في دمشق دير علي

أما جميع المشاهد الداخلية فقد صورت في بيوت دمشق القديمة.

يبدأ العمل بالتعرف إلى شخصية الإدعشري وهو رجل شرس له ماض سيئ وأهل حارة الضبع يعرفون ماضيه وأنه كان لصا في الماضي

لكن الزعيم أبو صالح أحسن إليه ببعض المال فاشترى الإدعشري حمارا