قصه من الفلكلور اليمنى
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فيها وهي تصرخ والحمار ينهق وفي النهاية أخذوهم لقاضي ذمار وكان رجلا فطنا ولما إستمع للمتنازعين وأصرت المرأة عل زوجها أما الشيخ مصر على المرأة وبيتهم الرجل بمحاولة سړقة الحمار ووإغراء المرأة التي تريد أن تهرب معه فائدهش القاضيو أمر بحبسهم كلهم الأعمى والرجل وزوجتة كل واحد في غرفة لوحدها بعيدة عن الآخرين
إنتهت