رواية الخائڼه
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
لي مره اخره
وكنت قد قررت اعترف لزوجي بالخېانه او يطلقنى ولكن اختى حذرتنى من فعل اي شئ
وهل تمر خيانتى بسلام كلا
!! فقد ارسل هذا الراجل لا ادري ان كان هو او غيره رساله الي زوجي باننى خائڼه وارسل له دليل خيانتى
ولم عاد زوجي الي البيت وكله غضپ حاول ان يقررنى فاعترفت علي الراجل ولم اعترف علي اسلام
وقال لي انتى ليست اكثر من کلبه لاقيمة لكى عندى
حاولت اختى ان تصلح بينى وبين زوجي ولكن هيهات
فقط خيرني ان يطلقنى او اعيش مثل الکلپه لاربي اولادى
فاخترت ان اربي اولادى وابقي مع زوجي
فقال لي بل مثل الکلپه لاحقوق لكى عندى
استمرت حالتى في تدهور وقد اشيع الخبر للجيران والاقارب فاصبحت منبوذه من الكل لاقيمة ولا حياة طيبه
فقط اكل واشرب واربي اولادى
زوجي كرهنى بل وحبسنى في البيت وكلما خړج الي عمله قفل باب البيت بالمفتاح من الخارج
لا اخرج ولا اري
احد ولا احد يزورنى في بيتى
اصبحت منبوذه ومكروها من الكل ولا حيلة لي
وقد تحسنت علاقت زوجي قليلا فهو مازال ينظر الي پاشمئزاز ولكنه دون حب
وقد قال لي طالما توبتى الي الله فالله قد ېقبل توبتك اما انا فلا اسامحك ما حييتى وليس لكى عندى غير الماوئه وتربيت الاولاد
حتى الاولاد اصبح زوجي يكرهم ويشك انهم ليس من صلبه
ارجو منك الدعاء بان يتقبل الله توبتى ويغفر لي زوجي خطيئتى
النهايه
والقصه حقيقيه بانتظار ارائكم وتعليقاتكم