تزوج شاب من ابنة خالته
بحضن الطفل ولكن كانت السيارة قريبه جدا قام السائق بكبس الفرامل ولكن دون فائدة فقامت السيارة بصدم الشاب من الخلف وكان يحضن الطفل نجاة الطفل وطلع من الصدمة بخدوش طفيفه
ولكن الشاب قد أصيب بكسور وفقد الوعي وفورا أسرعوا به الى المستشفى فقامت المرأة بلأتصال على زوجها وأخبرته بما حصل اسرع زوجها وذهب الى المشفى وتكفل بكل علاجه وبعد يومين أستعاد الشاب وعيه فتح عيونه رأى والد الطفل يقف فوق رأسة
أجاب والد الطفل والدموع ټخنقه لا تقلق أبني بخير الحمدالله هذا بفضل الله ثم بفضل شجاعتك وبفضلك أبني الوحيد سالما معافة
ولكن أخبرني لماذا تحمل شنطتك هل انت جاي من سفرا اما مسافرا الى مكان ما
ضحك الشاب وقال انا كنت هاربا من ظلم زوجتي وبطش أمها الذي هي خالتي وقص الشاب كل قصته لوالد الطفل
فقال له الرجل الغني
هل يريد مالا ام بيتا أطلب اللي تريده أنا جاهز ألبي لك الطلب
فقال الشاب لا اريد شيئ يكفي ان أبنك بخير وبصحة وسلامة هذا أهم حاجه
فقال له الرجل الغني عشانك طلعت ولد ناس ومحترم رح اعطيك مكافأة كبيرة ورح تأخذها ڠصبا عليك
وبعد أصرار أخذ الشاب مكافأته بيتا ومالا وسيارة وبعد يومين حب الشاب ان يقوم بزيارة زوجته الشيطانة وخالته وصل امام منزله فوجد المنزل قد أحترق بألكامل
فقام بتغير ملابسة الجديدة ولبس ملابسه السابقة كمان كان قديما لكي يختبر زوجته
ركب سيارته وذهب الى منزل خالته ثم قام بركن سيارته بقرب من المنزل وثم طرق الباب ف فتحت زوجته الباب نظرت اليه بأحتقار ثم قالت بأي وقاحة تأتي الى منزلي وتقف امامي هكذا
ردت قائله اين كنت عندما أحترق المنزل اين كنت كل هذي الفترة
ثم جائت خالته لتشارك أبنتها على ٳهانته وهو يستمع اليهما بصمت
ثم قالت خالته بعد غيابك الطويل جاي اليوم تعتذر وتتوسل واما بالنسبة للبيت الذي أحترق سوف نقوم ببيعه ونأخذ ثمنه لأبنتي
وأنت شوف لنفسك أي مكان قمامة وأقضي باقي
رجع الشاب مكسور حزين لقد كان يريد ان ينسئ الماضي ويبدأ صفحه جديدة مع زوجته ويكمل باقي حياته معاها تحت الثراة والنعيم الذي سخره له