قصة واقعيه حقيقيه مؤثره
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ﻛﻨﺎ ﻗﺪ ﺗﺰﻭﺟﻨﺎ ﻭﻗﻠﺒﻲ ﻳﺨﻔﻖ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ...
ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ ﻣﺘﻔﺎﺋﻠﺔ ﻭﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﺟﺪﺕ ﻓﻲ ﺯﻭﺟﻲ ﻛﻞ ﻣﺎﺗﻤﻨﻴﺘﻪ ﻟﻨﻔﺴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺳﻜﻦ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﺣﺐ ﻭﺣﻨﺎﻥ ﻭﻛﺮﻡ ﻭﺑﺮ ﺑﺄﻫﻠﻪ ﻭﺃﻫﻠﻲ
ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﻣﻀﺖ ﻭﻟﻢ ﺗﻈﻬﺮ ﻋﻠﻲ ﺃﻳﺔ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻟﻘﻠﻖ ﺧﺎﺻﺔ ﺃﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯﺕ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ ﻭﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻦ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻲ ﺃﻥ ﺃﺟﺮﻱ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺘﺤﺎﻟﻴﻞ ﻭﺍﻟﻔﺤﻮﺹ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺃﻻ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻹﻧﺠﺎﺏ ...
ﻭﻣﻀﺖ ﺑﻘﻴﺔ ﺷﻬﻮﺭ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻓﻲ ﺳﻼﻡ ﻭﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﻗﺪ ﻋﺎﻧﻴﺖ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺯﺍﺋﺪﺓ ﺑﺴﺐ ﻛﺒﺮ ﺳﻨﻲ ...
ﻭﺣﺮﺻﺖ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺃﻻ ﺃﻋﺮﻑ ﻧﻮﻉ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ ﻷﻥ ﻛﻞ ﻣﺎﻳﺄﺗﻴﻨﻲ ﺑﻪ ﺭﺑﻲ ﺧﻴﺮ ﻭﻓﻀﻞ ﻣﻨﻪ
ﻭﺗﻤﺖ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ ﻭﻟﻤﺎ ﺃﻓﻘﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻭﺟﺪﺕ ﺃﻫﻠﻲ ﻭﺃﻫﻞ ﺯﻭﺟﻲ ﺣﻮﻟﻲ ﺟﺎﻟﺴﻴﻦ ﻳﻀﺤﻜﻮﻥ
ﻓﺴﺄﻟﺘﻬﻢ ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻧﺠﺒﺖ
ﺭﺩﻭ ﺑﺼﻮﺕ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻨﺖ ﻭﺻﺒﻲ
ﺗﻮﺃﻡ ﻫﻤﺴﺖ ﻟﻨﻔﺴﻲ ... ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺩﻣﻮﻉ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺗﻐﺴﻞ ﻭﺟﻬﻲ
ﻭﺗﺬﻛﺮﺕ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﻡ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺮﺿﻰ
اذا أتممت القراءة لا تمر
قبل ان تترك لنا ذكر من الأذكار سبحان الله الحمد لله لا اله إلا الله الله اكبر ..من باب البر بيها
فضلا وليس امرا شارك
القصة
الدال على الخير كفاعل.